Getting My حب To Work
Getting My حب To Work
Blog Article
بذرة, صفير, زقزقة العصافير, بذرة التفاحة أو البرتقالة, بقعة ضوئية
وأفضل أنواع العلاقات هي تلك التي يجتمع فيها المكونات الثلاثة.
. تعذّبني بعدم فهمك لحبّـي وعدم تقديرك لأغلى وأثمن هديّة منحتها لك وهي قلبي بل كل حياتي.. لكنّك أنت حبيبي وستبقى حبيبي.. فإنّي أسعـد بسعادتك وأحزن لحزنك.. يا مهجة قلبي حتى وإن كنت بعيداً.. وكل ما أتمناه لك هو أن تكون سعيداً.. وأتمنى لك سعادة لا تغيب.
أحبك لأنك تخلق حياة كاملة بداخلي لان ،العالم يصبح رقيقا برفقتك، لأنني لم أعرف يوماً طريقاً للنجاة غيرك.
الميل لتضخيم الصفات الإيجابيّة للشريك، ورؤيته كشخصٍ كامل ومميّز، والتغاضي عن بعض سلبياته وأخطاء بدافع المودّة الكبيرة اتجاهه، وبالتالي ينظر الحبيب له كأنه مُختلف وبارز عن جميع من حوله، ويُبالغ بشعوره دون التفكير بأي شيءٍ آخر رغم أنه قد يكون شخصاً عاديّاً.
معك أستطيع أن أكون على طبيعتي بلا تصنع أو مجاملة تحبني كما أنا وأهواك كما أنت.
شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني
وإني اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. أدعو الله في سري بأن يبقيك لي عمراً وحباً وقرباً لا يعرف البعد.
أريد أن أخبرك بهذا الوقت أنّي أفكر بك، أنتظرك، أشتاق لك والأهم من ذلك أني أحبك جداً.
استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.
سأكون لك الصديقة والأخت المحبة، سأقف بجانبكِ دوماً يا أعز صديقاتي.
أما بعد فلن أحب أحداً بعدك، أما قبل فأنا أساساً لم أعرف الحب إلّا بك.
يا نور دربي.. لقد نسجت لصورتك بروازاً من ضلوعي، وجعلت عيوني لها حرساً، وقلبي لها خادماً، لو حاولت أن أصف لك ما بقلبي من حب لنفذت جميع أوراق العالم، فأنت بالنسبة لي كل شيء في حياتي، أنت عمري ومستقبلي وحاضري وأحلامي، وثقي ثقةً تامة أنني لا أستطيع مخاصمتك، أو الابتعاد عنك، أتعلمين لماذا؟ لأنك نفسي، ومن يستطيع أن يستغني عن نفسه، إنّي لأتمنّى أن أكون من المحظوظين في هذه الدنيا كي أستظل بحبك، وأنعم بكرمك، فيا حبيبتي لا تبخلي عليّ بالسعادة، فسعادتي ملك يديك، فابعثي لي بسعادتي، ولا تحرميني منها.
تشير الدراسات الحديثة وكهرباء الدماغ إلى أن الافتتان يؤثر بقوة في مناطق الدماغ البشري المسؤولة عن الغرائز، ما يبين أن «الشعور»، الذي يشار إليه عمومًا باسم الحب (بمعنى الولع أو لهفة الحب الأولى) في ارتباطه الكيميايئ الحيويي. على اتصال قوي مع الغرائز البيولوجية.
Report this page